15 octobre 2012
1
15
/10
/octobre
/2012
14:37
El Main News · 127 personnes aiment
ça.
il y a 16 heures ·
Je copie et colle le partage de l'article suivant ...ALditAS :
Issaad Guenzet
il y a environ une heure ·
تحقيق حول بلدية قنزات
من اعداد مجموعة من تلاميذ متوسطة ميدوني الشريف
المجلة المدرسية ( الوفاق ) العدد الأول فيفري 2000
لقد عرفت الجزائر عدة تقسيمات إدارية منذ استقلالها وكان آخرها سنة 1984 أساسه البلدية …..
نحن تلاميذ بلدية قنزات ترعرعنا في أرضها الطيبة , تضللنا بسمائها المشرقة , وهي التي تحيا بتاريخها المجيد الحافل بالبطولات ,
عشنا فيها وسنضل فيها نكافح الحياة بصعوباتها ومعاناتها
لنحيا ونعمل لنحقق المستقبل المشرق .
ظهور البلدية
ظهرت بلدية ڤنـزات سنة 1946 , أ ي في عهد الاستعمار وكانت تضم دواري " حربيــل و إخـليجن "وقد كانـت تسمى بلدية " ڤـــرڤور" المختلطـة وقد كان يديرها رئيس يسمى آنـذاك " القـايد " وبدأ الحكم فيها بعد الاستقلال مباشرة وأول رئيس لها في عهد الاستقلال هو السيد " حناش ابراهيم "من قرية " إيسومار"
موقعـهـا
تقع بلدية ڤنـزات شمال غرب ولاية سطيف وتبـعد عن مقر الولاية بحوالي 85 كلم حيث يربطها بالولاية الطريق الوطني رقم 76 . يحدها :
شرقا بلدية " حربيل "
غربا بلدية " جعافرة "
شمالا بلدية " عين لڤراج "
وجنوبا بلديتي " تسامرت " و " برج زمورة ".
تبلغ مساحتها 61.37 كلم ² ويقدر عدد سكانها حوالي 4545 نسمة , يتوزعون على 26 قرية ,بعدما كان هذا العدد حوالي 48000 نسمة سنة 1958 وقد عرف هذا العدد الهائل من السكان نزوحا ريفيا خطيرا نحو المدن وخاصة باتجاه العاصمة .ومن أهم أسباب هذا النزوح نقص الوسائل والهياكل الاقتصادية وغياب مخطط تنموي محلي .
البلدية تاريخيا
تعتبر منطقة بني يعلى من أكثر المناطق التي ساهمت في ثورة التحرير المباركةإذ يقدر عدد شهدائها بحوالي 608 شهيد وقد كانت هذه المنطقة من أول المناطق التيبدأت منها الثورة وكانت في نفس الوقت معقلا هاما من معاقل جيش التحرير والدليلعلى ذلك عدد المعارك التي خاضها بالمنطقة إذ تقدر بحوالي 40 معركة أهمها :
معركة الجامع امبلوط (جويلية 56 ) واد سوكــة ( ماي 58 ) جبل ثيــلا ( جويلية 57 ) حيث دفعت المنطقة بأحسن أبنائها شهداء للواجب والوطن , وأولهم هو الشهيد : بوزناد أحمد سالم رحمه الله
تضاريسها ومناخها
تتميز المنطقة بمناخ حار و جاف صيفا , وبارد ممطر شتاء مع تساقط الثلوج في بعض الأحيان .
كما تحتوي على مساحة غابية كبيرة تحتوي على أشجار الزيتون و المقدرة بـ :
المساحة الكلية : 35.69 هكتار المساحة المروية : 32 هكتـار
مــواردها
كراء السوق الأسبوعي و المسلخ البلدي والمحلات التجارية .
الضرائب المفروضة على التجار و الحرفيين .
مستحقات المياه .
للإشارة فان موارد البلدية محدودة و ميزانيتها عاجزة حتى عن تسديد أجور العمال لولا
تدخل خزينة الدولة .
مرافقــــها
تحتوي البلدية تقريبا على كل المرافق و المتمثلة في :
مقـــر البلدية .
مركز صحي و طبيب خاص و صيدلية .
قاعتين للعــــــلاج ( أ ورير و الشريعة ) .
مكتب بريد و مؤسسة الضمان الاجتماعي .
ملحقات تربوية للطور الأول و الثاني موزعة على كل تراب البلدية .
اكمالية في مركز قنزات .
دار الشبــــاب و ملعب بلدي .
26 مسجد موزعة على كل الأحياء و القرى
زاوية ( الجامع أوقري ) لتعليم القرآن و علومه
توزيـع السكـان
المجمع السكاني الرئيسي : ڤنــــزات المركز .
القرى الواقعة شرق البلدية : ثاوريرث يعقوب ، إغيل حموش، إيغوذان ، بوعذلتن ،
ثيمنقاش ،ثيزي مجبر ، ثاڤمة ، إغيل الخميس ،
ثاوريرث ثاملالت ، ثيقرث نتڤجدة ، الشريعة ، فوملال .
الواقعة غرب البلدية : أورير، ثاماسث ، أغلاذ انصالح ، ثامالوت ، إمصباحن ،
ثيڤرث ، ثامدة (أطلال ) ، إيسومار ، ثيكنيتشوث .
المشـاريع المنـجزة
شبكة توزيع المياه في قنزات مركز و خزان المياه في طور الانجاز .
بناء 50 مسكن على وشك الانتهاء .
تهيئة مركز قنزات .
بناء كتاب الشهيد أمام مقبرة الشهداء .
تعبيد الطريق الرابط بين قنزات و ثيمنقاش .
ملعب متعدد الرياضات في طور الانجاز .
مركز التكوين المهني في طور الانجاز
مجموعة من تلاميذ متوسطة قنزات
المجلة المدرسية فيفري 2000
J’aime · · Partager
DeBiiz Dàny aime ça.
Écrire un commentaire...
Issaad Guenzet
il y a environ une heure ·
تحقيق حول بلدية قنزات
من اعداد مجموعة من تلاميذ متوسطة ميدوني الشريف
المجلة المدرسية ( الوفاق ) العدد الأول فيفري 2000
لقد عرفت الجزائر عدة تقسيمات إدارية منذ استقلالها وكان آخرها سنة 1984 أساسه البلدية …..
نحن تلاميذ بلدية قنزات ترعرعنا في أرضها الطيبة , تضللنا بسمائها المشرقة , وهي التي تحيا بتاريخها المجيد الحافل بالبطولات ,
عشنا فيها وسنضل فيها نكافح الحياة بصعوباتها ومعاناتها
لنحيا ونعمل لنحقق المستقبل المشرق .
ظهور البلدية
ظهرت بلدية ڤنـزات سنة 1946 , أ ي في عهد الاستعمار وكانت تضم دواري " حربيــل و إخـليجن "وقد كانـت تسمى بلدية " ڤـــرڤور" المختلطـة وقد كان يديرها رئيس يسمى آنـذاك " القـايد " وبدأ الحكم فيها بعد الاستقلال مباشرة وأول رئيس لها في عهد الاستقلال هو السيد " حناش ابراهيم "من قرية " إيسومار"
موقعـهـا
تقع بلدية ڤنـزات شمال غرب ولاية سطيف وتبـعد عن مقر الولاية بحوالي 85 كلم حيث يربطها بالولاية الطريق الوطني رقم 76 . يحدها :
شرقا بلدية " حربيل "
غربا بلدية " جعافرة "
شمالا بلدية " عين لڤراج "
وجنوبا بلديتي " تسامرت " و " برج زمورة ".
تبلغ مساحتها 61.37 كلم ² ويقدر عدد سكانها حوالي 4545 نسمة , يتوزعون على 26 قرية ,بعدما كان هذا العدد حوالي 48000 نسمة سنة 1958 وقد عرف هذا العدد الهائل من السكان نزوحا ريفيا خطيرا نحو المدن وخاصة باتجاه العاصمة .ومن أهم أسباب هذا النزوح نقص الوسائل والهياكل الاقتصادية وغياب مخطط تنموي محلي .
البلدية تاريخيا
تعتبر منطقة بني يعلى من أكثر المناطق التي ساهمت في ثورة التحرير المباركةإذ يقدر عدد شهدائها بحوالي 608 شهيد وقد كانت هذه المنطقة من أول المناطق التيبدأت منها الثورة وكانت في نفس الوقت معقلا هاما من معاقل جيش التحرير والدليلعلى ذلك عدد المعارك التي خاضها بالمنطقة إذ تقدر بحوالي 40 معركة أهمها :
معركة الجامع امبلوط (جويلية 56 ) واد سوكــة ( ماي 58 ) جبل ثيــلا ( جويلية 57 ) حيث دفعت المنطقة بأحسن أبنائها شهداء للواجب والوطن , وأولهم هو الشهيد : بوزناد أحمد سالم رحمه الله
تضاريسها ومناخها
تتميز المنطقة بمناخ حار و جاف صيفا , وبارد ممطر شتاء مع تساقط الثلوج في بعض الأحيان .
كما تحتوي على مساحة غابية كبيرة تحتوي على أشجار الزيتون و المقدرة بـ :
المساحة الكلية : 35.69 هكتار المساحة المروية : 32 هكتـار
مــواردها
كراء السوق الأسبوعي و المسلخ البلدي والمحلات التجارية .
الضرائب المفروضة على التجار و الحرفيين .
مستحقات المياه .
للإشارة فان موارد البلدية محدودة و ميزانيتها عاجزة حتى عن تسديد أجور العمال لولا
تدخل خزينة الدولة .
مرافقــــها
تحتوي البلدية تقريبا على كل المرافق و المتمثلة في :
مقـــر البلدية .
مركز صحي و طبيب خاص و صيدلية .
قاعتين للعــــــلاج ( أ ورير و الشريعة ) .
مكتب بريد و مؤسسة الضمان الاجتماعي .
ملحقات تربوية للطور الأول و الثاني موزعة على كل تراب البلدية .
اكمالية في مركز قنزات .
دار الشبــــاب و ملعب بلدي .
26 مسجد موزعة على كل الأحياء و القرى
زاوية ( الجامع أوقري ) لتعليم القرآن و علومه
توزيـع السكـان
المجمع السكاني الرئيسي : ڤنــــزات المركز .
القرى الواقعة شرق البلدية : ثاوريرث يعقوب ، إغيل حموش، إيغوذان ، بوعذلتن ،
ثيمنقاش ،ثيزي مجبر ، ثاڤمة ، إغيل الخميس ،
ثاوريرث ثاملالت ، ثيقرث نتڤجدة ، الشريعة ، فوملال .
الواقعة غرب البلدية : أورير، ثاماسث ، أغلاذ انصالح ، ثامالوت ، إمصباحن ،
ثيڤرث ، ثامدة (أطلال ) ، إيسومار ، ثيكنيتشوث .
المشـاريع المنـجزة
شبكة توزيع المياه في قنزات مركز و خزان المياه في طور الانجاز .
بناء 50 مسكن على وشك الانتهاء .
تهيئة مركز قنزات .
بناء كتاب الشهيد أمام مقبرة الشهداء .
تعبيد الطريق الرابط بين قنزات و ثيمنقاش .
ملعب متعدد الرياضات في طور الانجاز .
مركز التكوين المهني في طور الانجاز
مجموعة من تلاميذ متوسطة قنزات
المجلة المدرسية فيفري 2000
J’aime · · Partager
DeBiiz Dàny aime ça.
Écrire un commentaire...
-
El Main News aime ça.
-
El Main News Proverbe kabyle : " Mara dhighli wazgare, tokothène fellasse igène wiyène."....." Quand le boeuf tombe, les couteaux se multiplient sur sa gorge..." C'est ce qui se passe exactement avec les villages du douar et de la commune El-Maïn disparus du joournal officiel de la république algérienne démocratique et populaire depuis le milieu de l'année 1963 jusqu'au 31 Décembre 1983 et enfin réapparaître le 02 Janvier 1984 après le hissement de la ville de Bordj Bou-Arréridj au rang de chef lieu de wilaya. Bien que le nom de notre ancien président de la délégation spéciale de Guenzet le regretté défunt Hannèche Brahim représentant également Tittest et El-Maïn en 1963 était cité dans le présent article, le nom géographique El-Maïn reste occulté, difficile à citer comme une pillule difficile à avaler restée dans la gorge malgré la citation du découpage administratif de 1984. Mais moi Ahmed Salah w'AMAROUCHE je vois ça normal, puisque même les natifs du douar et de la commune El-Maïn depuis leurs aïeuls jusqu'à ce jour ont une certaine honte à le citer en plein centre de Bordj Bou-Arréridj ou dans son pourtour géographique du voisinage. Oh non je ne cherche pas à me faire une publicité là dessus lorsque j'évoque les problèmes auxquels nous sommes toutes et tous confrontés puisque les listes électorales sont déjà clôturées d'une part et d'autre part, je ne suis le militant d'aucun parti politique, d'un syndicat ou d'une quelconque association j'en suis très conscient. Nous ne sommes plus en 1990. -
Sadek Benbetka Bonjour,
Le douar El Main a puni par les siens. L'historien Yahia Bouaziz dans son livre avait éclipsé l'histoire d'El Main. Et l'autre historien d'origine de Guenzet dont j'ai oublié le nom, (son frère a été exécuté à El Main en 1958 par l'ALNdans et aussi dans son livre d'histoire sur la région, il avait écrit que le douar El Main n'a pas participé massivement à la guerre de liberation nationale.
-
Mais ce qui m'a étonné vient du fait suivant : pourquoi les Moudjahidines de douar El Main n'ont pas donné leurs pièce à convictions à cet historien de Guenzet ou de convaincre Yahia Bouaziz quand il était vivant pour répondre à ces deux historiens.
Je dis et je redis qu'El Main reste et restera occulteé dans toutes les cartes géographiques officielles puisque Yahia Bouaziz quand il était vivant, avait été accueilli par des verres de the chaud par ?????? au lieu de le critiquer.
Un proverbe Kabyle : thir gouakh zighwan ayissgharane (l'histoire d'El Main a frappée par ses siens). -
El Main News Bonjour Sadek Benbetka ! Oui cher Sadek Benbetka, t'a entièrement raison de dire ça je te cite : " thirougakh zighwane ayissgharane " " les bâtons sont de vous les bois " (l'histoire d'El Main a frappée par ses siens)....Tout d'abord nous devrons rectifier le titre de ce "récit sur le village El-Maïn" pour parler de notre histoire identitaire en le remplaçant par celui de : " Récit sur le siège social du douar et de la commune El-Maïn" ....Oui El-Maïn est vendu au marché par une partie de ses propres enfants de quelques habitants complices de tous les villages le constituant confondus en contre-partie de chez je ne sais quoi, à commencer par la gestion des registres de l'état-civil lui revenant de droit encore domiciliés à El Khadra prête nom douar Djaâfra chez qui ceux-ci avaient été transférés en 1983 une fois retranscrits à Bordj Medjana à partir des archives ancestrales, redevenu siège de daïra administrative et politique apte à délivrer normalement et uniquement seulement, les documents d'état-civil du douar Djaâfra et de ceux qui le veulent encore, les cartes grises, les cartes d'identités, les passeports et les permis de conduire après l'arrêt du procéssus éléctoral du 26 Décembre 1991 dont elle était avec Zemmourah une daïra electorale à la suite du découpage du même nom " éléctoral." ? S'il y a des harkis à El-Maïn cela il faut l'inscrire dans une démarche de son ontexte historique. Leurs défunts parents se trouvant aux cimetières au moment de la guerre et leurs enfants mineurs n'ont pas à payer la sauce. Aussi, pourquoi punir l'ensemble de la population du douar et de la commune ayant servi certes de siège du poste militaire du temps de la guerre et ses conséquences les misères sans compter les souffrances avec toutes leurs références ? Est-ce-que ces harkis là, sont uniquement originaires du douar El-Maïn sans les autres villages des autres communes et des autres douars ? Y'a-t-il à la mairie d'El-Maïn une banderole de bienvenue aux usagers citoyens écrite en berbère (thamazighth=thifinagh), en arabe et en français comme c'est le cas au siège de l'A.P.C de Djaâfra ? Qui a empêché les intellectuels d'El-Maïn de l'écrire et de l'afficher comme se la font les autres ? Les regréttés défunts Yahia Bouaziz et Mouloud Gaïd frére de Malika Allah irahm houm (que Dieu agrée leurs âmes) n'avaient jamais mis les pieds au siège du douar ou de la commune El-Maïn pour tenir des conférences et ni de tables rondes avant la publication, ni de présentations dédicaces sur leurs livres. Mais la question qui se pose : est-ce-que les associations locales les avaient invité deleurs vivants ou non ? Le défunt Yahia Bouaziz accueilli par les foukaras "adéptes confrériques" de la tarika alawias tu veux dire ? Où ça ? Oui j'avais eu des échanges épistolaires avec lui mais je ne l'avais jamais un jour rencontré. J'avais des copies sur ses réponses et mes écrits. Oui l'on ne retrouve aucune photo souvenir en tenue militaire des djounouds d'El-Maïn, sauf celles de si Ahmed Ou Sissi Allah idhekrouwe bel khire, d'Adjenek Belkacem " Kassa Himi," ancien président de l'association de bienfaisance culturelle et sociale du douar El-Maïn née à Alger après le rattachement avec Guenzet en 1983, de Benkherfellah Rabia, de Méziane Awghlis et de si Salem Ou Ikhelef Allah yare hame houme. Oui El-Maïn est occulté par ses propres enfants nés sur ses terres communales historiquement et géographiquement parlant. Pourquoi avoir peur ou la crainte lorsqu'on évoque une réalité vérifiable partout y compris au sein de la mémoire collective ? Nous ne sommes jamais prononcés contre les institutions de l'état que sont je les cite : " la gendarmerie nationale, les services de polices, les organisations de masses du mouvement associatif comme les anciens moudjahidines, les enfants de moudjahidines, les enfants des chouhadas, entres autres. En revanche, nous militons contre les dépassements, les abus d'autorités, les injustices sociales, les provocations, les harcèlements psychologiques, les marginalisations, les mouvements de violences d'où qu'ils viennent. Notre état-civil nous le réclamons et nous ne baisserons jamais nos bras, car cette revendication commencée depuis le 01 Novembre 1972 avec preuves à l'appui est légitime parallelement à l'identité amazigh.
- L'épineux problème de la gestion des anciens registres de l'état-civil du douar El-Maïn d'avant 1955 transférés du syndicat intercommunal des Bibans à El Kantina en 1983 une année avant la création de la nouvelle commune El-Maïn en 1984, rentre dans le cadre d'une bataille socio-politique, économique, juridique et législative et culturelle commencée déjà depuis le 01 Novembre 1972 devant être résolu par les autorités locales elles-mêmes à défaut de quoi, il sera porté légalement par devant les instances supérieures du pays pour son traitement judicieux légalement à bon escient en leurs âmes et leurs consciences. Donc le combat pacifique et militant en faveur de cette juste cause continue.
-
Partager cet article
